ويوقظه ويخبره ببعث النَّبِي ﷺ ويحرضه على اتِّبَاعه
وَمِنْهَا شَهَادَة الذِّئْب بنبوته ﷺ
وَمِنْهَا شَهَادَة الضَّب أَيْضا بنبوته ﷺ
وَمِنْهَا إطْعَام أهل الخَنْدَق وهم ألف من صَاع شعير فشبعوا وَانْصَرفُوا وَالطَّعَام أَكثر مِمَّا كَانَ
وَمِنْهَا أَنه أطْعمهُم من تمر يسير جَاءَت بِهِ بنت بشير بن سعد إِلَى أَبِيهَا وخالها عبد الله بن رَوَاحَة
وَمِنْهَا أَن أَصْحَاب رَسُول الله ﷺ استأذنوه فِي نحر ظُهُورهمْ لقلَّة الزَّاد فَقَالَ لَا وَلَكِن ائْتُونِي بِمَا فضل من أزوادكم فبسطوا أنطاعا ثمَّ صبوا