المنبر
الخطيب على المنبر
يرى القارئ على هذه الصفحات صورا لمواقف خطابية مختلفة للمؤلف، وقد راعى فيها الموقف والإشارة كما كتب تحت كل صورة العبارة المناسبة لموقفها.
أنا لا أدينك يا إلهي إنما لم تنقص الدنيا شرائعها معي! يا إله السموات دعها ودعني أتول تعذيبها بيدي «رواية الخداع والحب».
لو بدا الدستور جسما قائما لرأيتم رمما فوق رمم «عيد الدستور العثماني».
تحكم أيها الألم في نفسي فقد وضعتها بين يديك وجعلتها وقفا عليك «من خطاب الألم للدكتور فياض».
فلتبارك إلى الأبد أيها الرجل العظيم «تأبين كرنيليوه فندك للدكتور فياض».
غير دين الحب لا دين لنا نحن في البؤس سواء والنعيم «من قصيدة الدستور للدكتور فياض».
حذار يا قوم حذار فقد تأتي ساعة تسقط بها كل هذه الحواجز «من خطاب للدكتور فياض».
كفى كفى شاهدته سجنا مخيفا مظلما «أديب إسحاق». أنا ابن الشمس فكونوا أبناء الظلمات.
Page inconnue