Le meilleur des discours en enquête sur les erreurs des communs
خير الكلام في التقصي عن أغلاط العوام
Chercheur
الدكتور حاتم صالح الضامن
Maison d'édition
عالم الكتب
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤٠٧هـ / ١٩٨٧م
Lieu d'édition
بيروت
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Le meilleur des discours en enquête sur les erreurs des communs
Ali ibn Bali Manq d. 992 AHخير الكلام في التقصي عن أغلاط العوام
Chercheur
الدكتور حاتم صالح الضامن
Maison d'édition
عالم الكتب
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤٠٧هـ / ١٩٨٧م
Lieu d'édition
بيروت
(١٧٥) درة الغواص ١٢٨. (١٧٦) التنبيه ٢٦. (١٧٧) التنبيه ٢٥. وفيه: (لفظ السبق هو مصدر سبق من باب ضرب، والناس يزيدون فيه تاء فيقولون: السبقة، زاعمين أنها مصدر سبق، فهو منهم لحن. نعم يمكن أن يقال: يجوز أن تكون التاء للمرة كضربة مثلا، ويكون المعنى سبقًا واحدًا. لكن من تتبع مواضع استعمالاتهم يعرف أنهم لا يقصدون بها المرة ولا يخطر ببالهم معنى المرة أصلا، بل يستعملونها بمعنى المصدر فقط، فيقولون (هو من قبيل سبقة اللسان) ولا معنى لاعتبار المرة هنا) . (١٧٨) الجواهر المضية ٢ / ٣١٦. وينظر: معجم ما استعجم ٧٣٧. (١٧٩) وفيات الأعيان ٣ / ٤٦٥. وما بين القوسين المربعين منه. (١٨٠) بعدها في الوفيات: لأنهم يكرهون أن يقع في آخر الكلمة (ويه) لأنها للندبة. (١٨١) القائل هو إبراهيم الحربي، في الوفيات.
1 / 36