يكاد يحدث جلاسه
ولكن به خرس الألكن
إذا بث من صدره سره
فتسبقه أدمع الأعين
ولم يبك حزنا على نازح
ولم يصب شوقا إلى موطن
صبور على الحر والبرد لم
يسر بحال ولم يحزن
ومما يلحق بهذه التماثيل ما كانوا يصورون به جآجئ السفن من أشكال الحيوان وجوارح الطير وغيرها، كما فعل الأمين بن الرشيد بتصويره حراقاته
12
Page inconnue