﵈ التي ثبت لنبينا ﷺ أفضل منها، وما اختص به من المعجزات والمزايا الكريمة مما فاق به على غيره.
أما مجمل مباحث الكتاب، فهي كالتالي:
بدأه بمقدمة في فضل النبي ﷺ.
ثم كتب فصلًا: تحدث فيه عن موضوع الكتاب.
ثم كتب فصلًا: فاضل فيه بين ما أوتي أول أولي العزم من الرسل وهو نوح ﵇ وبين ما أوتي نبينا محمد ﷺ، وبيَّن أوجه فضله ﷺ.
ثم كتب فصلًا: فاضل فيه بين ما أوتي ثاني أولي العزم وهو إبراهيم ﵇ وبين ما أوتي نبينا محمد ﷺ، وبين أوجه فضله ﷺ.
ثم عقد مبحثًا في المفاضلة بين إتمام إبراهيم ﵇ لما ابتلاه الله به من كلمات وبين إتمام نبينا محمد ﷺ لهن.
ثم كتب فصلًا: فاضل فيه بين ما أوتي ثالث أولي العزم وهو موسى ﵇ وبين ما أوتي نبينا محمد ﷺ، وبين أوجه فضله ﷺ.
ثم كتب فصلًا: فاضل فيه بين ما أوتي رابع أولي العزم وهو عيسى ﵇ وبين ما أوتي نبينا محمد ﷺ، وبين أوجه فضله ﷺ.
ثم كتب فصلًا: فاضل فيه بين ما أوتي إدريس وهود ﵉ وبين ما أوتي نبينا محمد ﷺ، وبين أوجه فضله ﷺ.
ثم كتب فصلًا: فاضل فيه بين ما أوتي صالح ﵇ من معجزة إخراج الناقة وبين ما أوتي نبينا محمد ﷺ من جنسها ما هو أعجب منها، وبين أوجه فضله ﷺ.
ثم كتب فصلًا: فاضل فيه بين ما أوتي يوشع بن نون ﵇ من معجزة حبس الشمس وبين ما أوتي نبينا محمد ﷺ من هذا الجنس ما هو أعظم، وبين أوجه فضله ﷺ.
ثم كتب فصلًا: فاضل فيه بين ما أوتي داود ﵇ وبين ما أوتي نبينا محمد ﷺ، وبين
1 / 290