Carte de la Connaissance
خريطة المعرفة: كيف فقد العالم أفكار العصر الكلاسيكي وكيف استعادها: تاريخ سبع مدن
Genres
روزفيتا، راهبة ألمانية استندت في وصفها لقرطبة على شهادة الأسقف ريتموندوس. مقتبس في كتاب كينيث باكستر وولف «التعايش و«زينة العالم»»، جمعية القرون الوسطى الجنوب شرقية، كلية ووفورد، سبارتانبرج، ولاية كارولينا الجنوبية، أكتوبر 2007، ص5. (8)
تتباين الروايات بشأن عدد عبيد عبد الرحمن الثالث فتذكر أنهم 3750، أو 6087، أو13750. وكانوا يجلبون من أنحاء أوروبا والبحر الأسود. (9)
حسداي بن شبروط، «رسالة إلى ملك الخزر»، نحو عام 960، مقتبسة في كتاب ماريا مينوكال، «زينة العالم: كيف صنع المسلمون واليهود والمسيحيون ثقافة من التسامح في إسبانيا في العصور الوسطى» (لندن: دار نشر ليتل براون، 2002)، ص84. هوية شعب الجباليم غير مؤكدة، ولكن من المرجح أنهم كانوا عبيدا. (10)
لا توجد أدلة تفصيلية بشأن المستشفيات في قرطبة، ولكن المقري يزعم أنه كان يوجد خمسون مستشفى؛ قد تكون مبالغة. من المعقول أن يكون الجبلي قد عاد من مصر والبصرة بابتكارات وممارسات. (11)
عنوانه الكامل البديع هو «كتاب التصريف لمن عجز عن التأليف». (12)
يدين الأطباء اللاحقون بالفضل لعبقرية الزهراوي؛ فبعضهم وضعه في مصاف أبقراط وجالينوس لإسهامه في العلوم الطبية.
الفصل الخامس
طليطلة
في المدارس العربية بقرطبة وطليطلة، جمعت وحفظت لنا بعناية، أقباس المعرفة اليونانية المشرفة على الخمود.
أحمد بن محمد المقري
Page inconnue