1 / 1
1 / 2
(١) رواه الترمذي في كتاب الجهاد / باب ما جاء في فضل الغبار في سبيل الله. (٢) متفق عليه. رواه البخاري في أبواب الصلاة / باب من جلس في المسجد ينتظر الصلاة، ومسلم في الزكاة / باب فضل إخفاء الصدقة. (٣) الحديث أخرجه أبو داود في كتاب الصلاة / باب البكاء في الصلاة والترمذي في كتاب الشمائل المحمدية / باب ما جاء في بكاء رسول الله ﷺ. (٤) الخشوع في الصلاة / ابن رجب ص ١٧ مكتبة الحرمين.
1 / 3
(١) ينظر رسالة: الخشوع وأثره في بناء الأمة. لسليم بن عيد الهلالة- دار ابن الجوزي. والخشوع في الصلاة، لابن رجب الحنبلي. تعليق: علي عبد الحميد - طبع: دار عمار. (٢) صحيح: أخرجه الطبراني في الكبير، والبخاري في خلق أفعال العباد، والنسائي في الكبرى، والبيهقي في المدخل، والحاكم وابن حبان، والبزار والخطيب في اقتضاء العلم العمل، والطبراني في الأوائل، وصححه الحاكم ووافقه الذهبي. (٣) صحيح: رواه الطبراني في الكبير، وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب رقم ٥٤٣، وصحيح الجامع رقم ٢٥٦٩.
1 / 4
(١) ينظر مدارج السالكين ١/٥١٧ -٥٢١. (٢) الخشوع في الصلاة ص ١٣، ١٤
1 / 5
(١) أخرجه أبو داود والنسائي في الكبرى والصغرى وأحمد والحاكم والبزار (٢) بهذا اللفظ أخرجه ابن خزيمة في صحيحه باب فضل الصلاة على النبي ﷺ بعد فراغ سماع الأذان وأخرجه مسلم في كتاب الصلاة حديث رقم ١١.
1 / 6
(١) بهذا اللفظ أخرجه ابن خزيمة في صحيحه باب صفة الدعاء عند مسألة الله – ﷿ – للنبي محمد الوسيلة. وهو عند البخاري كتاب الأذان باب ٨ بلفظ مقامًا محمودًا وهو الأصح. قاله الأعظمي. (٢) أخرجه ابن خزيمة وقال الأعظمي إسناده حسن، ورواه أبو داود والبيهقي. (٣) رواه أبو داود والترمذي واللفظ له والنسائي وابن خزيمة وابن حبان في صحيحهما. وزاد " فادعوا " وقال الألباني: صحيح: صحيح الترغيب والترهيب " (١/١٠٨) .
1 / 7
(١) أخرجه ابن خزيمة في صحيحه باب ذكر فضائل الوضوء. قال الأعظمي إسناده صحيح، ورواه أحمد. (٢) أخرجه بهذا اللفظ ابن خزيمة باب ذكر الخطايا بالوضوء، وهو عند مسلم كتاب الطهارة ٣٢. (٣) إنما يطلب الاجتهاد في عدم تحديث النفس أثناء الوضوء لأجل استشعار هذه العبادة، أما مغفرة ما تقدم من الذنوب الوارد في الحديث فإنما تحصل لمن لم يحدث نفسه في الصلاة- أي الركعتين- دل على ذلك الضمير في – فيهما – فإنه عائد الركعتين.
1 / 8
(١) أخرجه بهذا اللفظ ابن خزيمة باب ذكر حط الخطايا بالوضوء، وهو عند مسلم كتاب الطهارة / ٣٢. (٢) أخرجه بهذا اللفظ ابن خزيمة، وهو عند مسلم كتاب الطهارة / ٤١.
1 / 9
(١) هذا اللفظ ابن خزيمة، وأخرجه مسلم كتاب الطهارة / ٣٩. (٢) هذا اللفظ ابن خزيمة، وأخرجه مسلم كتاب الطهارة / ٤٠. (٣) رواه مسلم كتاب الطهارة باب الذكر المستحب عقب الوضوء. (٤) هذه الزيادة رواها الترمذي في كتاب الطهارة باب ما يقال عند الوضوء وهي صحيحه.
1 / 10
(١) متفق عليه، وخرجه الألباني في إرواء الغليل رقم ٧٠. (٢) وذلك إذا كانت الصلاة في البيت أما إذا كانت في المسجد فيجب أن تتجنبي الطيب وإنما طيبك الماء، لما في التطيب من فتنة للرجال ولوروده النهي عنه حال الخروج.
1 / 11
1 / 12
(١) متفق عليه وهو مخرج في الإرواء (٣٧٦) . والخميصة هي ثوب خز أو صوف مُعْلَم من لباس الناس قديمًا وجمعها الخمائص. النهاية ٢/٨١. والانبجانية، كساء أنبجاني منسوب إلى منبج المدينة المعروفة وهي كساء يتخذ من الصوف وله خمل ولا علم له. النهاية ١/٨٣.
1 / 13
(١) رواه مسلم كتاب المساجد، ٢٧، وابن خزيمة باب الصلاة على الخمرة ٢/١٠٤، والخمرة هي مقدار ما يضع الرجل عليه وجهه في سجوده من حصير أو نسيجة خوص ونحوه من النبات، النهاية ٢/٧٧. (٢) رواه مسلم ٢٧، وابن خزيمة باب ذكر أخبار رويت عن رسول الله –ﷺ في إباحة الصلاة على الأرض كلها بلفظ عام مراده خاص. (٣) رواه مسلم كتاب المساجد٩، وابن خزيمة انظر: ٢/٥. (٤) انظري ابن خزيمة ٢/٧٢٦.
1 / 14
(١) صحيح الجامع. (٢) الوابل الصيب ص ١٦.
1 / 15
(١) قال الألباني: رواه مالك والبخاري في خلق أفعال العباد وسنده صحيح، صفة الصلاة ٨١٥.
1 / 16
(١) رواه أحمد وابن خزيمة وابن حبان في صحيحهما، وبوب عليه ابن خزيمة اختيار صلاة المرأة في حجرتها على صلاتها في دارها وصلاتها في مسجد قومها على صلاتها في مسجد النبي –ﷺ وإن كانت صلاة في مسجد النبي –ﷺ تعدل ألف صلاة في غيره من المساجد. والدليل على أن قول النبي –ﷺ صلاة في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه من المساجد، " إنما أراد به صلاة الرجل دون صلاة النساء". وعلق عليه الشيخ الألباني، ورد بأن الفضل عام إلا أن المرأة في بيتها أفضل. انظري صحيح الترغيب١/١٣٥ وصحيح ابن خزيمة ٣/٩٤. وعلى أي حال فصلاة المرأة في بيتها أفضل، فما بال النساء وأخص القارئات أصبحن يكثرن من الذهاب إلى المساجد في صلاة التراويح بل وللأسف يتنقلن فيها وينتقين الأئمة الأحسن أصواتًا.
1 / 17
(١) رواه أحمد والبيهقي والترمذي وابن ماجه عن أبي هريرة وانظري سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم ١٠١.
1 / 18
(١) رواه مسلم وأبو داود وهو مخرج في صحيح الترغيب والترهيب ١/١٧٩. (٢) رواه ابن حبان في صحيحه، قال الألباني صحيح، وهو مخرج في صحيح الترغيب والترهيب ١/١٨١.
1 / 19
(١) رواه مسلم وأحمد وغيرهما وأخرجه الألباني في الإرواء رقم ٥٥٠.
1 / 20