Découvrir le but dans la éclaircissement de la croyance isolée
كشف المراد في شرح تجريد الاعتقاد (تحقيق الزنجاني)
Chercheur
السيد إبراهيم الموسوي الزنجاني
Numéro d'édition
الرابعة
Année de publication
1373 ش
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Découvrir le but dans la éclaircissement de la croyance isolée
al-ʿAllamat al-Hilli d. 726 AHكشف المراد في شرح تجريد الاعتقاد (تحقيق الزنجاني)
Chercheur
السيد إبراهيم الموسوي الزنجاني
Numéro d'édition
الرابعة
Année de publication
1373 ش
قد نتصور كون الإنسان واجبا مع أنه ممكن فلو كان صدق الحكم باعتبار مطابقته لما في الذهن لكان الحكم بوجوب الإنسان صادقا لأن له صورة ذهنية مطابقة لهذا الحكم بل يكون باعتبار مطابقته لما في نفس الأمر وقد كان في بعض أوقات استفادتي منه (قده) جرت هذه النكتة وسئلته عن معنى قولهم إن الصادق في الأحكام الذهنية هو باعتبار مطابقته لما في نفس الأمر والمعقول من نفس الأمر إما الثبوت الذهني أو الخارجي وقد منع كل منهما هيهنا فقال (ره) المراد بنفس الأمر هو العقل الفعال فكل صورة أو حكم ثابت في الذهن مطابق للصور المنتقشة في العقل الفعال فهو صادق وإلا فهو كاذب فأوردت عليه أن الحكماء يلزمهم القول بانتقاش الصور الكاذبة في العقل الفعال لأنهم استدلوا على ثبوته بالفرق بين النسيان والسهو فإن السهو هو زوال الصورة المعقولة عن الجوهر العاقل وارتسامها في الحافظ لها والنسيان هو زوالها عنهما معا وهذا يتأتى في الصور المحسوسة أما المعقولة فإن سبب النسيان هو زوال الاستعداد بزوال المفيد للعلم في باب التصورات والتصديقات وهاتان الحالتان قد تعرضان في الأحكام الكاذبة فلم يأت فيه بمقنع وهذا البحث ليس من هذا المقام وإنما انجر الكلام إليه وهو بحث شريف لا يوجد في الكتب.
المسألة الثامنة والثلاثون:
في كيفية حمل الوجود والعدم على الماهيات قال: ثم الوجود والعدم قد يحملان وقد يربط بهما المحمولات.
أقول: الوجود والعدم قد يحملان على الماهيات كما تقول الإنسان موجود والإنسان معدوم وقد يجعلان رابطة كقولنا الإنسان يوجد كاتبا والإنسان يعدم عنه الكتابة فهيهنا المحمول هو الكتابة والوجود والعدم رابطتان أحديهما رابطة
Page 63
Entrez un numéro de page entre 1 - 454