22

Juz

جزء فيه أحاديث عوال وحكايات وأشعار للضياء

Maison d'édition

مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

٢٠٠٤

Genres

Hadith
٢١ - وَأَخْبَرَنَا الْحَافِظُ أَبُو الطَّاهِرِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ السِّلَفِيُّ، فِي كِتَابِهِ وَأَنْشَدَ لِنَفْسِهِ: دِينُ النَّبِيِّ وَشَرْعُهُ أَخْبَارُهُ ... وَأَجَلُّ عِلْمٍ يُقْتَنَى آثَارُهُ وَمَنْ كَانَ مُشْتَغِلا بِهَا وَبِنَشْرِهَا ... بَيْنَ الْبَرِيَّةِ لا عَفَتْ آثَارُهُ وَلَهُ أَيْضًا: يَا قَاصِدًا عِلْمَ الْحَدِيثِ يَذُمُّهُ ... إِذْ ضَلَّ عَنْ طُرُقِ الْهِدَايَةِ وَهْمُهُ إِنَّ الْعُلُومَ كَمَا عَلِمْتَ كَثِيرَةٌ ... وَأَجَلُّهَا فِقْهُ الْحَدِيثِ وَعِلْمُهُ مَنْ كَانَ طَالِبَهُ وَفِيهِ تَيَقُّظٌ ... فَأَتَمُّ سَهْمٍ فِي الْمَعَالِي سَهْمُهُ لَوْلا الْحَدِيثُ وَأَهْلُهُ لَمْ يَسْتَقِمْ ... دِينُ النَّبِيِّ وَشَذَّ عَنَّا حُكْمُهُ وَإِذَا اسْتَرَابَ بِقَوْلِنَا مُتَحَذْلِقٌ ... فَأَكَلُّ فَهْمٍ فِي الْبَسِيطَةِ فَهْمُهُ

1 / 22