216

Jim

الجيم

Chercheur

إبراهيم الأبياري

Maison d'édition

الهيئة العامة لشئون المطابع الأميرية

Lieu d'édition

القاهرة

والدعدعة؛ الملء؛ قال لبيد: المُطْعِمون الجَفْنةَ المُدَعْدعَهْ ... والضَارِبُون الهَامَ تَحْت الخَيْضَعَهْ والدُّعبوب: الشديد؛ وقال تأبط: في ذَاتِ رَيْدٍ كذَلْقِ الزُّج ضاحِيَةٍ ... طَريقُها سَرَبٌ بالنَّاس دُعْبُوبُ قال تأبط في " المدأدأة "، وهي العلاج: وبالبُزْلِ قد دَمَّها نَيُّها ... وذاتِ المُدَأْدَأَةِ العائط وقال الفضل في " الدعدعة ": ثم اطَّبَاها ذو حَباب مُتْرَعُ ... مُخَنَّقٌ بمائِه مُدَعْدَعُ وقال أوس في " الدُّماج ": بَكَيتُمْ على الصُّلْحِ الدُّمَاج ومنكمُ ... بذي الرِّمْثِ من وادي هُبَأْلة مِقْنَبُ والدَّقارير: التَّبابين. قال أوس: حَسبتُمُ ولَد البَرْشاءِ قاطِبةً ... حَملَ الرِّمال وتَسْلِيكًا على العِير الدَّثر: الكثير: قال أوس: سَواءٌ إِذا ما أَصَلح اللهُ أَمْرَهمْ ... عليَّ أَدَثْرٌ مالهُم أَم أَصارِمُ والدَّرس، تقول: إن بها لدرسًا؛ والدارس: الحائض. والدولج: موضع القلب من الصدر؛ وقال عمرو بن شأس: وخَرْقٍ يخَاف الرَّكْبُ أَنْ يَنْطقُوا به ... قَطعتُ بفَتْلاَءِ الذِّراعَيْن عِرْمِسِ لها دَوْلَجٌ دَوْجٌ مَتَى ما تَنَلْ بِهِمَدَى اللَّغْب أَوْ يُرْفَعْ لها القِدُّ تَحْمَس وقال: الدَّدان: السيف الكليل؛ قال طفيل: فلو كُنتَ سيفًا كان أَثْرك جُعْرَةً ... وكنتَ دَدَانًا لا يُغَيِّره الصَّقْلُ

1 / 268