10

Jim

الجيم

Chercheur

إبراهيم الأبياري

Maison d'édition

الهيئة العامة لشئون المطابع الأميرية

Lieu d'édition

القاهرة

وقال البكري: الآسُ، الطريق، إذا ضلّ عنك الطريق، ورأيت بعرًا، أو أثرًا، فذاك آسه؛ وشركه؛ إذا استبان لك؛ قلت: خذ شرك الطريق. وقال: أَلاَّقٌ؛ للكذاب؛ وقد أَلَقَنيِ يَأْلِقُني أَلْقًا. وقال: هو أكيل الأسد. وقال العقيلي: الإِمَّرُ، والإِمَّرَةُ، من السائمة كلها: الصغير، قال: إذا طلعت الشعرى سفرًا، ولم تر في الأرض مطرًا، فلا تغذ فيها إِمَّرةً ولا إِمَّرًا، وأرسل الصفاحات؛ أثرا، يبتغين في الأرض معمرًا. وقال الطائي: العُراضات أثرًا. وقال: قد أَنِيتَ عني اليوم؛ أي: أبطأت، تَأْنَى إِنىً شديدًا. وأنى طعامك وشرابك، إنى شديدا؛ وأَنت الصلاة تأنى أُنيًِاّ. وقال أَرَم يَأْرِمُ. قال: أَفنَها في الحلب؛ إذا حلبها كل ساعة وألح عليها، يَأْفِنُ أَفْنًا. وقال الطائي: أَيْلُولةُ الظَّعينةِ - الظَّعِينة: المرأة: مركبها؛ تقول: أعيريني أَيْلُولَتك، وهو العرش، والرَّقم. وقال: رأيت فلانا وفلانا يَأْتَريان؛ أي: يعتلجان، وياتريان يأرى لهما به إران؛ والأَرْيُ: آثارهما حيث اعتلجا؛ والظبيين والثورين والجملين، وما أشبه هذا. وقال: الأفيل: فصيل؛ ذكر، أو أنثى. وقال الفريري: إنه لأزوج القدم؛ أي قصير القدم. وقال: أَلِكْني إلى فلان؛ أي: أبلغه عني. وقال اليماني: للنحل آسٌ؛ أي: جِنَاءٌ.

1 / 62