شفع الفؤاد إلى الضمير فسلها
وربما جعلوا هذه النوازع المتباينة نفسين مختلفين في شخص واحد، كقول بعض الأعراب:
لم تدر ما (لا) ولست قائلها
عمرك ما عشت آخر الأبد
ولم تؤامر نفسيك ممتريا
فيها وفي أختها ولم تكد
وقول الآخر:
يؤامر نفسيه وفي العيش فسحة
أيستوبع الذوبان أم لا يطورها
وقول غيره:
Page inconnue