والمسك الأذفر، وَالْعود واليواقيت والدرر وَغَيرهَا.
الْفَصْل الْعَاشِر: فِي الْفَائِدَة الَّتِي تَحت هَذِه الرموز.
الْفَصْل الْحَادِي عشر: فِي أَنه كَيفَ يفضل بعض آيَات الْقُرْآن على بعض وَكله كَلَام الله تَعَالَى.
الْفَصْل الثَّانِي عشر: فِي أسرار الْفَاتِحَة، واشتمالها على ثَمَانِيَة أَصْنَاف من جملَة الْأَصْنَاف الْعشْرَة من نفائس الْقُرْآن، وَذكر طرف من مَعَاني الرَّحْمَن الرَّحِيم بِالْإِضَافَة إِلَى خلقَة الْحَيَوَانَات.
الْفَصْل الثَّالِث عشر: فِي أَن الْأَبْوَاب الثَّمَانِية للجنة مَفْتُوحَة بِالْفَاتِحَةِ، وَأَنَّهَا مِفْتَاح جَمِيعهَا.
الْفَصْل الرَّابِع عشر: فِي آيَة الْكُرْسِيّ، وَأَنَّهَا لم كَانَت سيدة آي الْقُرْآن، وَلم كَانَت أشرف من ﴿شهد الله﴾ و﴿قل هُوَ الله أحد﴾ وَأول الْحَدِيد، وَآخر الْحَشْر، وَسَائِر الْآيَات.
الْفَصْل الْخَامِس عشر: فِي تَحْقِيق أَن سُورَة الْإِخْلَاص لم تعدل ثلث الْقُرْآن.
الْفَصْل السَّادِس عشر: فِي أَن ﴿يس﴾ لم كَانَت قلب الْقُرْآن.
الْفَصْل السَّابِع عشر: فِي أَن النَّبِي ﷺ لم خصص الْفَاتِحَة بِأَنَّهَا فضل الْقُرْآن، وَآيَة الْكُرْسِيّ بِأَنَّهَا سيدة آي الْقُرْآن، وَأَن ذَلِك لم صَار أولى من عَكسه
1 / 16