40

Réponse en formes de louange

صيغ الحمد

Chercheur

محمد بن إبراهيم السعران

Maison d'édition

دار العاصمة

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤١٥

Lieu d'édition

الرياض

Genres

Soufisme
فَلَو كَانَ الْحَمد لله حمدا يوافي نعمه ويكافي مزيده أفضل من هَذَا لعلمه إِيَّاهَا ٣٣ - وَفِي صَحِيح مُسلم عَن سَمُرَة بن جُنْدُب ﵁ قَالَ قَالَ رَسُول الله ﷺ أحب الْكَلَام إِلَى الله أَربع سُبْحَانَ الله وَالْحَمْد لله وَلَا إِلَه إِلَّا الله وَالله أكبر وَلَا يضر بأيهن بدأت وَلَو كَانَ الْحَمد لله حمدا يوافي نعمه ويكافي مزيده أفضل من هَذَا لَكَانَ أحب إِلَى الله مِنْهُ ٣٤ - وَفِي صَحِيح مُسلم أَيْضا عَن أبي هُرَيْرَة ﵁ قَالَ قَالَ رَسُول الله ﷺ لِأَن أَقُول سُبْحَانَ الله وَالْحَمْد لله وَلَا إِلَه إِلَّا الله وَالله أكبر أحب إِلَيّ مِمَّا طلعت عَلَيْهِ الشَّمْس ٣٥ - وروى إِسْرَائِيل عَن أبي سِنَان عَن أبي صَالح عَن أبي سعيد وَأبي هُرَيْرَة قَالَا قَالَ رَسُول الله ﷺ إِن الله اصْطفى من الْكَلَام سُبْحَانَ الله وَالْحَمْد لله وَلَا إِلَه إِلَّا الله وَالله أكبر

1 / 58