27

Réponse en formes de louange

صيغ الحمد

Chercheur

محمد بن إبراهيم السعران

Maison d'édition

دار العاصمة

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤١٥

Lieu d'édition

الرياض

Genres

Soufisme
١٤ - وَفِيه عَن أبي سعيد الْخُدْرِيّ أَن رَسُول الله ﷺ كَانَ إِذا رفع رَأسه من الرُّكُوع قَالَ اللَّهُمَّ رَبنَا لَك الْحَمد ملْء السَّمَوَات وملء الأَرْض وملء مَا شِئْت من شَيْء بعد أهل الثَّنَاء وَالْمجد أَحَق مَا قَالَ العَبْد كلنا لَك عبد اللَّهُمَّ لَا مَانع لما أَعْطَيْت وَلَا معطي لما منعت وَلَا ينفع ذَا الْجد مِنْك الْجد ١٥ - وروى البُخَارِيّ فِي صَحِيحه عَن رِفَاعَة بن رَافع الزرقي قَالَ كُنَّا نصلي وَرَاء النَّبِي ﷺ فَلَمَّا رفع رَأسه من الرُّكُوع قَالَ سمع الله لمن حَمده قَالَ رجل وَرَاءه رَبنَا لَك الْحَمد حمدا كثيرا طيبا مُبَارَكًا فِيهِ فَلَمَّا انْصَرف قَالَ من الْمُتَكَلّم قَالَ أَنا قَالَ

1 / 45