20

Réponse en formes de louange

صيغ الحمد

Chercheur

محمد بن إبراهيم السعران

Maison d'édition

دار العاصمة

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤١٥

Lieu d'édition

الرياض

Genres

Soufisme
٧ - وَكَذَلِكَ الحَدِيث الَّذِي رَوَاهُ أهل السّنَن بِالْإِسْنَادِ الصَّحِيح عَن عبد الله بن مَسْعُود قَالَ علمنَا رَسُول الله ﷺ خطْبَة الْحَاجة الْحَمد لله نستعينه وَنَسْتَغْفِرهُ ونعوذ بِاللَّه من شرور أَنْفُسنَا من يهده الله فَلَا مضل لَهُ وَمن يضلل الله فَلَا هادي لَهُ وَأشْهد أَن لَا إِلَه إِلَّا الله وَأشْهد أَن مُحَمَّدًا عَبده وَرَسُوله اتَّقوا الله الَّذِي تسْأَلُون بِهِ والأرحام إِن الله كَانَ عَلَيْكُم رقيبا يَا أَيهَا الَّذين آمنُوا اتَّقوا الله حق تُقَاته وَلَا تموتن إِلَّا وَأَنْتُم مُسلمُونَ يَا أَيهَا الَّذين آمنُوا اتَّقوا الله وَقُولُوا قولا سديدا يصلح لكم أَعمالكُم وَيغْفر لكم ذنوبكم وَمن يطع الله وَرَسُوله فقد فَازَ فوزا عظميا ٨ - وَشرع النَّبِي ﷺ لمن رأى مبتلى أَن يَقُول مَا رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ عَن أبي هُرَيْرَة عَن النَّبِي ﷺ أَنه قَالَ

1 / 38