2

Réponse en formes de louange

صيغ الحمد

Chercheur

محمد بن إبراهيم السعران

Maison d'édition

دار العاصمة

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤١٥

Lieu d'édition

الرياض

Genres

Soufisme
فَقَالَ لَهُ رَاوِي الحَدِيث الأول من لم يُوَافق على هَذَا الحَدِيث تَيْس وحمار وجاهل فَهَل هَذَا الحَدِيث الأول الَّذِي رَوَاهُ فِي الْحَمد لله حمدا يوافي نعمه ويكافيء مزيده الصَّحِيح أم لَا وَمن الْمُصِيب من الرجلَيْن وليبسط القَوْل مثابين افتونا مَأْجُورِينَ رحمكم الله أجَاب شَيخنَا الإِمَام الْعَالم شمس الدّين مُحَمَّد بن أبي بكر الْحَنْبَلِيّ الْحَمد لله هَذَا الحَدِيث لَيْسَ فِي الصَّحِيحَيْنِ وَلَا فِي أَحدهمَا وَلَا يعرف فِي شَيْء من كتب الحَدِيث الْمُعْتَمدَة وَلَا لَهُ إِسْنَاد مَعْرُوف

1 / 20