============================================================
(5
مازال تاج الدين طول المدى من عمره يعنق في السير ط الد وتدوين وفعله نفه بسلا ضير عى بتصانيف وهذه خاتة الخير وقال ابن العماد الحنبلى في حوادث سنة 674 من شذراته "وفيها ابن الساعي ابوطالب علي ابن نجب بن عمان بن عبيد الله البغدداي السلاي خازن كتب المستنصرية : كان اماما حافظا مبرزا على اقرانه ب ذكره ابن ناصر الدين ؛ وقال الذهبي : وقد أورد الكازروني اعلي بن محمد ظهير المتوفى سنة 697) في ترجمة ابن الساعى اسماء التصانيف التى صنفها وهي كثيرة جدا لعلها حمل بعير؛ منها مشيخته بالسماع والاجازة في عشر مجلدات وقرأ على ابن النجار (محمد بن محمود محب الدين المتوفى في سنة تاريخه الكبير ببغداد وقد تكلم فيه - فالله اعلم - وله اوهام انتى قات : وهو شافعي المنهب قال ابن شهية في طبقاته : المؤرخ الكبير كان فقيها بارعا قارئا بالسبع مخدثا مؤرخا شاعرا لطيفا كريما مصنفات كثيرة فى التفسير والحديث والفقه والتاريخ منها تاريخ في ستة وعشر ين مجلدا . انتهى" : لكن صاحب كشف الظنون يقول في ذيول تاريخ بغداد :" ... والذيل عليه ايضا لابي بكر المارستاني والذيل على ذيل المارستاني لتاج الدين علي بن انجب بن الساعي البغدادي (1) الحوادث ص 386(2) نسبة الى مدينة السلام
Page 18