150

Le résumé de l'exposé sur les sept lectures

جامع البيان في القراءات السبع

Chercheur

رسائل ماجستير من جامعة أم القرى وتم التنسيق بين الرسائل وطباعتها بجامعة الشارقة

Maison d'édition

جامعة الشارقة

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م

Lieu d'édition

الإمارات

قال: فذكر مالك كلاما، ثم قال: لا تدخل على كلام ربّنا لم وكيف، وإنما هو سماع وتلقين، أصاغر عن أكابر، والسّلام «١».
١٤٩ - حدّثنا عبد العزيز بن محمد أن عبد الواحد بن عمر حدّثهم، قال:
أخبرني الحسن بن محمد في كتابه، قال: نا أبي، قال: نا محمد بن عيسى، قال:
سمعت حمّاد بن بحر يقول: قال الكسائي: لو قرأت على قياس العربية لقرأت كبره [النور: ١١] برفع الكاف، لأنه أراد عظمه ولكني قرأت على الأثر «٢».
١٥٠ - قال أبو عمرو: الأخبار الواردة عن السّلف والأئمة والعلماء بهذا المعنى كثيرة وفيما ذكرنا منها كفاية ومقنع وبالله التوفيق.

(١) صدر الإسناد قبل أحمد بن يحيى تقدم في الفقرة السابقة.
- أحمد بن يحيى بن جابر البغدادي، البلاذري، أبو بكر، العلامة، الأديب المصنف، مات بعد السبعين ومائتين. سير أعلام النبلاء ١٣/ ١٦٢، لسان الميزان ١/ ٣٢٢.
- القعنبي- بفتح القاف والنون بينهما عين ساكنة- نسبة إلى الجد الأنساب ٤٦٠/ وهو عبد الله بن مسلمة بن قعنب، أبو عبد الرحمن، البصري، ثقة عابد، روى عن مالك. مات سنة إحدى وعشرين ومائتين. التقريب ١/ ٤٥١، تهذيب الكمال ٢/ ٧٤٢.
(٢) الحسن بن محمد لم أجده.
- محمد لم أجده.
- محمد بن عيسى هو الأصبهاني، تقدم.
- حماد بن بحر تقدم في الفقرة/ ٩. والخبر ذكره السخاوي في جمال القراء (ل ٨٦/ و) بدون إسناد.

1 / 150