241

============================================================

سودة التحل عاصم يدعون خاصة بالياء (11 ، وترا7" اليافون كلهن باتاء 24.

وقد تضمنث الآيات الييان عما برجيه صقة من ليس بى من الامشاع أن بكون مته فعل الاستحالة، أن يقدر على الفعل من ليس مي (8) - الفول في قوله جل وعز: { إلنهكر إلنه ويد تالذيت لا لأيثون بالاحره قلوهم منكره وهم يتنتيرون * لا خرم ابت الله مقله نا ييورت وما نة لنورت اندر لا نحث المشتخيرهب زاذا قيل لهم ماذا أنزل رشكز فالوا أسطبر الازلهت لقال لم جاز أن يجري على الجميع معنى التوحيدم الجواب لآنه واحد فى معنى الصقة، كاتان واحد وبلب واحده وعلم واحده وأما الراحد في نفه قتء(4 لا يتقم بوجه من الوجوه والإتان يء() لا ينقم في معنى اتان ويقال: هل يتفسيم الواحد من العدد؟

الجواب: لا، الا ان بكون واحدا ي ممنن هقد نحو الف واحد فأما الراحد الذي هر أول العدد قلا ينقسم ويقال: ما الاستكبار؟

الحواب: الامشاع من قول الحق أنفة من اهله، (والا متكار: طلب الزرفع ينرك الاذعان للحقا(2) وتقال ما الإنكار؟

الجوابة نفي المعنى بتسيته إل القساد والإنكار تقيض الاقرار، اتكرء (1) في الأصل باليا.

(4) ي الأصل وقرا (4) قي الأصل بكنا وما بين للعكونتين وره عتد لطوي في التبيان 270/6 مع زيادات (4) في الأصل لشي (5) ل الأصل شين () ما بن المعكرفتين *رد حتد الطرسي فى تيان 371/6.

Page 241