============================================================
قد تضست الآيلت البيان عا يوجبه الحق من ترك الفتوط من رحة اف الأنه حل تتلزه(1 مظاهر بالنممة قابل للتوية، ماع اليها بالمثوبة ومريد لا الترتية الى المتزلة العالية بهاء (19) - القول في قوله جل وهز: قالوا إنا أرسلما إلن قزر تحره ب الآ نال لوط إنا لمتجوهم أجمعست إلا آمرأتهر فدرتا ابما لين القبت) يقال: باي شيء(3 ففل الرسول حتن لم يچز ان يساريه من ليس برسول؟
الجواب: تقيل الرسبالة النى ينق به اعلى تعظيم العاد وعلى ذلك كان الاستصلاح به مفتنا في التعبد يهذا العنى قالة ما الفوق بين القوم والنفرء الجواب: [ان توم الرجل: النين بقرمون بصرته، والتغر: الذين بغررن في مهم الأمور رنرم لوط: الذين كان يجب عليهم القيام بنصرنه ومعونته هلى امر.
ويقال: ما الجرم؟
الجوابة المتقطع عمن الحق إلى الباطل، وهو القامليغ لنفسه عن الحاسن الك القايح وتقال: ما الال4 الجواب: اعل من يرجمون إلى ولايته، وهذا يقال: اهل البلد، ولا يقال: ال اللد، ولكن آل الرجل، فآل لوط: اتياعه الذين يرجع امرهم إليه يولايت صر ويقال: ما التقدير؟
الجواب: جعل الشيء(4) على مقدار غيره لتظهر المساواة أو المباية، فإذا (1) في الأصل ثناره (2) ي الأصل شي (4) ي الآصمل الشي
Page 208