168

============================================================

سورة ايراهيم وشيء()، فالتفس ما استحق معنى الذكر من غير تضمين بعلة أو من صتة ويتال: ما الكب؟

الجواب: قعل ما يجلب به النفع او يندنع به الضر عن النفس فالك بمس الفعل والله جل وعز بقدر على مثله ل الج ويقالة مالفرق بين النفس والشرء (1ب الجواب إن النفس ما استحق منى الذكر من غير تضمين بعلة ار معنى صفة ولو لم تتحفه الا مضمنا لم يكن نفسا والشي،(2 لو لم يستحق الذكر إلا مضمنا لم خرجه ذلك من ان يكون شيه14.

ويقال: الى اي شيء(3) أشير، ( هذا بلاغ؟

الجواب: هذا القرآن بلاغ للقاس، عن ابن زيد، وغيره من اهل الملم نفيه البيان عن الأتذار، ونيه البيان عما بوجب الاخلاص ما ذكر من الانمام الذي لا يقدر عليه إلا الله جل وعز وحد وتقال: كم حية في الآية على خالتي الحق؟

الجواب: [ثلاث حج الأولى: حجة على الجيرة في الأرادة، لأنها تدل على إرادته من بيع المكلضين آن بعلموا إثا هو إله واحد وهم بزعمون أنه اراد من التصارى أن ثلثوا، ومن الرتادته ان يقولوا يالتشة الثائية (1)، حجة عليهم في ان المعصية لم يردها ك(3 حبة على اصحاب المعارف إذ قد اراد آن(4 يتذكررا (1) في الأصل شي (2) في الأصل والشي (3) في الأصل والشن (4) الأصل شيا (ه) في الأمل شه (6) في الأصل المتاي () في الأصل لنلث 4) في الأصل من

Page 168