============================================================
اوا الجواب: لهور الشخص عما كان ملا به برز ييرز بروزا وهر بارز وبارز قرنه ني الحرب ميارزة.
وتقالة ما الواحد؟
الجواب: شيء (1 لا ينقم وهو على وجهين: منه ما لا يتتسم في تف ومته ما لا ينتم في معض من المعانن كالنارلا نتقم في معضى دان ويقال: كيف تبديل الأرض يوم القيامة4 الجواب: تكرن أرضة() بيضاء كالفضية لم بعمل عليها حطة(4). من بد الله بن مسحرد وأت بن مالك، واين عياس وجادده وقال الحمن: 4ى هذه الأرض الا أنها تصير الى صورة اخري: ويقال: ما مى الوج) من الجواب: الواحد في اته لا شبه ولا نظبر، وهذا يقل أنه لين يم، ولا ن وجه من الرجو لأنه ما يقم قله مثل ونظي ومعن الفهار القادر المالك الذي لا يضار().
وقد تضمنت الآمان اليان عا يوجه التذير من دفوع الوهيد بما جاء(1) به الرسول بوم تديل الأرض والماء(" ، وبروز العباد للحساب والجزاء(3 (16) - القول في قوله جل وهز: ( وترى الشجريين تومينر مقريين فى (1) في الأصل شن (1) في الأصمل ارض (4) في الأصل بيقاء (4) في الأصل خطية (5) دروت (لا بضام) بدلا من الا بقار) مند الطوي في التبيان ص 409 ع الاشاوه ان امورا كثيرة من هلا للقطع وردت أيهبا عنده.
(6) في الأصل جما () لي الأصل والسما ها في الأصل والجزا
Page 164