L'entremise entre les deux Sahih

Ibn Badr Diya Din Mawsili d. 622 AH
15

فقال رسول الله : (أنت لجم، تقول ذلك؟) فقلت له : قد قلته، بأبي أنت وأمي يا رسول الله، قال : (فانك لا تستطيع ذلك، فصم وأفطر، ونم وقم، اه وصم من الشهر ثلاثة أيام، فإن الحسنة بعشر أمثالها، وذلك مثل صيام ه الدهر) قلت: إني أطيق أفضل من ذلك. قال : (فصم يوما وأفطر يومين)ه قلت: فإني أطيق أفضل من ذلك، قال : (فصم يومأ وأفطر يوما، فذلك و صيام داود عليه السلام، وهو أعدل الصيام - وفي رواية: أفضل الصيام حيجه قلت: فإني أطيق أفضل من ذلك، فقال رسول الله : (لا أفضل من ذلك).

اخ 1976،م 1159]

- وفي رواية: (إن لجسدك عليك حقا، وإن لعينك عليك حقا، وأن [خ 1975،م) لزوجك عليك حقا، وإن لزؤرك عليك حقا) .

- وفي رواية: (وإن لولدك عليك حقا).

فكان عبد الله يقول - يعد ما كبر -: يا ليتني قبلت رخصة التبي.

- وفي رواية: (ألم أخبر أنك تصوم الدهر وتقرأ القرآن كل ليلة) فقلت: بلى يا رسول الله، قال : (فاقرأ القرآن في كل شهر) قال : قلت ياه نبي الله ، إيي أطيق أفضل من ذلك، قال : (فاقرأ في عشر) قلت: يا نبي الله 19 إني أطيق أفضل من ذلك قال : (فاقرأه في سبع ولا تزد على ذلك).

اخ 5054،م] و - وفي رواية: (فإذا فعلت ذلك هجعت له العين، وتفهت لهه النفس).

اخ 1979،م2 - وفي رواية: (لا صام من صام الابد) ثلاثا.

[خ 1977، م] (إن أحب الصيام و - وفي رواية لهما مختصرا: قال رسول الله: 33 - معنى لزورك : أي ضيوفك الزائرين.

_ نفهت: تعبت وكلت.

Page inconnue