74

Accord des structures et divergence des significations

اتفاق المباني وافتراق المعاني

Chercheur

يحيى عبد الرؤوف جبر

Maison d'édition

دار عمار

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤٠٥هـ ١٩٨٥م

Lieu d'édition

الأردن

ب لَيْسَ أم خنور مِثَال سنور قَالَ وَهِي الدُّنْيَا والضبع وَالنعْمَة ومصر واست الكلبة قَالَ ابْن خالويه كتبت إِلَى سيف الدولة رقْعَة فِيهَا زين الله لمولانا أم خنور فَقَالَ المتنبي أم خنور اسْم الكلبة فَقلت ام خنور لَهَا تِسْعَة أَسمَاء فَمَا عرف المتنبي مِنْهَا إِلَّا مَا يُشبههُ
فصل دارات الْعَرَب
الدارة كل جرنة تنفتح فِي الرمل وتحفها جبال ودارات الْعَرَب سبع عشرَة دارة
١ - دارة جلجل وَإِيَّاهَا عَنى امْرُؤ الْقَيْس بقوله
(أَلا رب يَوْم صَالح لَك مِنْهُمَا ... وَلَا سِيمَا يَوْم بدارة جلجل) // طَوِيل //
٢ - ودارة الْقلَّتَيْنِ وَهِي الَّتِي أَرَادَ بشر بن أبي خازم بقوله

1 / 160