163

Accord des structures et divergence des significations

اتفاق المباني وافتراق المعاني

Chercheur

يحيى عبد الرؤوف جبر

Maison d'édition

دار عمار

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤٠٥هـ ١٩٨٥م

Lieu d'édition

الأردن

وَقَالَ عَلْقَمَة بن عَبدة
(أَلا رجل أحلوه رحلي وناقتي ... يبلغ عني الشّعْر إِذا مَاتَ طَالبه) // طَوِيل //
وَيُقَال للترس الْمِجَن والجوب والمجنب وَالْغَرَض وَإِذا كَانَ من جُلُود لَيْسَ فِيهِ خشب فَهُوَ الدرقة والحجفة
وَتقول الْعَرَب لموْضِع فراخ الطير الوكن والوكر والموكن فاذا كَانَ من حطام النبت والزغب فَهُوَ العش وَإِذا كَانَ فِي الأَرْض فَهُوَ الأفحوص وَإِذا كَانَ للنعامة فَهُوَ الأدمِيّ
وَيُقَال فلَان حسن الْأنف وَحسن المرسن وَفُلَان عَظِيم الْأُذُنَيْنِ وعظيم المسمعين
وَيُقَال للرجل إِذا كَانَ جسيما طَويلا جميلا هُوَ رجل بجال وجسام وجسيم وَهُوَ رجل حسان وجمال وَامْرَأَة حسانة وجمالة
وَيُقَال للرجل إِذا كَانَ حسن الْوَجْه هُوَ رجل وسيم بَين الوسامة والقسامة
وَيُقَال للرجل إِذا كَانَ جيد للرأي جيد السِّيَاق للْحَدِيث يسرده سردا أَو بهت الحَدِيث هتا
الصِّلَة
وَيُقَال الصِّلَة والرفد والجبا والجائزة والمنحة والعطية والتحويل والصفد والنيل

1 / 251