161

Accord des structures et divergence des significations

اتفاق المباني وافتراق المعاني

Chercheur

يحيى عبد الرؤوف جبر

Maison d'édition

دار عمار

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤٠٥هـ ١٩٨٥م

Lieu d'édition

الأردن

الْوَادي وَنزل بهبرة الْوَادي وهما سَوَاء يَعْنِي وَسطه
وَيُقَال قَمِيص وَاسع الْيَد وواسع الْكمّ وواسع الردن وكل ذَلِك سَوَاء
وَيُقَال مسح فلَان يَده بالمنديل ومرش يَده ومشها بالمنديل وَهُوَ يمشها مشا
وَيُقَال للرجل إِذا ولد لَهُ فِي أول سنة قد أَربع فلَان وَولده ربعيون فَإِذا تَأَخّر وَلَده إِلَى آخر عمره قيل قد أصاف وَهُوَ مصيف وَولده صيفيون قَالَ
(إِن بني غلمة صيفيون ... أَفْلح من كَانَ لَهُ ربعيون) // رجز // وَيُقَال لَا أفعل ذَاك مالألأت الْفَوْر وَمَا حنت النيب وَمَا اخْتلفت الجرة والدرة وَمَا أطت الْإِبِل وَمَا سمر ابْنا سمير يَعْنِي اللَّيْل وَالنَّهَار وهما ابْنا سمير وَمَا دَعَا لله دَاع وَمَا حدا اللَّيْل النَّهَار وَمَا سجع الْحمام وَمَا حج لله رَاكب وَمَا أرزمت أم بِحَائِل كُله سَوَاء
وَيُقَال رَأَيْت فِي عنق فُلَانَة عقدا ولطا سَوَاء قَالَ الراجز

1 / 249