37

L'Adhésion et l'Association

الإتباع والمزاوجة

Chercheur

كمال مصطفى

Maison d'édition

مكتبة الخانجي

Lieu d'édition

القاهر / مصر

(أَصْبَحْتَ تَنْهَضُ في ضلالِكَ سادِرًا ... إنّ الضَّلالَ ابن الألال فأقصر) ويقال: ماله عَالَ ومَالَ، عَالَ: جَارَ. ويقال: إنه لَسَغِلٌ وَغِلٌ، السَّغِلُ: السَّيءُ الغِذاءِ، والوَغِلُ: المُحْتَقَرُ القليلُ. وناقَةٌ حائِلٌ مائِلٌ، للتي لا لَقْحَ بها، مَالَتْ وَعَدَلَتْ عنِ الفَحْلِ. قالَ أبو عمروٍ: مَهْلًا بَهْلًا، تأكيدُ. وقال أبو جُهَيْمَةَ الذُّهْلِيُّ: (وَقُلْتُ لهُ مهلاُ وَبَهْلًا فلمْ يُنِبْ ... لقولي واضحى الغس محتملًا ضغنا) أبو عمرو: ورجل مُصَلْصَلٌ مُجَلْجَلٌ، إذا كان خالِصَ النَّسَبِ حَسِيبًا، والجَلْجَلَةُ: اختيارُ الشيْءِ وانتخابُهُ. \ ويقال: ما رَزَأتُهُ قبالًا ولا زِبَالًا، القِبالُ: ما كانَ قُدَّامُ عقد الشراك، والزبال: الكنبة التي تُحْزَمُ بها النَّعْلُ قَبْلَ أَنْ تُحْذَى، ويُقال الزَّبالُ: ما تَحْمِلُهُ النَّمْلَةُ بفيها. ويُقالُ: رجُلٌ وكُلَةٌ تُكَلَةُ يأكل خَلَلَهُ، وكُلَةٌ: ضعيفٌ يتكل

1 / 64