L'Excellence dans les sciences du Coran

Galal al-Din al-Suyuti d. 911 AH
16

L'Excellence dans les sciences du Coran

الإتقان في علوم القرآن

Chercheur

محمد أبو الفضل إبراهيم

Maison d'édition

الهيئة المصرية العامة للكتاب

Numéro d'édition

١٣٩٤هـ/ ١٩٧٤ م

الثَّالِثُ وَالرَّابِعُ وَالْخَامِسُ وَالثَّمَانُونَ: أَفْضَلُ الْقُرْآنِ وَفَاضِلُهُ وَمَفْضُولُهُ. السَّادِسُ وَالثَّمَانُونَ: مُفْرَدَاتُ الْقُرْآنِ. السَّابِعُ وَالثَّمَانُونَ: الْأَمْثَالُ. الثَّامِنُ وَالتَّاسِعُ وَالثَّمَانُونَ: آدَابُ الْقَارِئِ وَالْمُقْرِئِ. التِّسْعُونَ: آدَابُ الْمُفَسِّرِ. الْحَادِي وَالتِّسْعُونَ: مَنْ يُقْبَلُ تَفْسِيرُهُ وَمَنْ يُرَدُّ. الثَّانِي وَالتِّسْعُونَ: غَرَائِبُ التَّفْسِيرِ. الثَّالِثُ وَالتِّسْعُونَ: مَعْرِفَةُ الْمُفَسِّرِينَ. الرَّابِعُ وَالتِّسْعُونَ: كِتَابَةُ الْقُرْآنِ. الْخَامِسُ وَالتِّسْعُونَ: تَسْمِيَةُ السُّوَرِ. السَّادِسُ وَالتِّسْعُونَ: تَرْتِيبُ الْآيِ وَالسُّوَرِ. السَّابِعُ وَالثَّامِنُ وَالتَّاسِعُ وَالتِّسْعُونَ: الْأَسْمَاءُ وَالْكُنَى وَالْأَلْقَابُ. الْمِائَةُ: الْمُبْهَمَاتُ. الْأَوَّلُ بَعْدَ الْمِائَةِ: أَسْمَاءُ مَنْ نَزَلَ فِيهِمُ الْقُرْآنُ. الثَّانِي بَعْدَ الْمِائَةِ: التَّارِيخُ. وَهَذَا آخِرُ مَا ذَكَرْتُهُ فِي خُطْبَةِ: "التَّحْبِيرِ " وَقَدْ تَمَّ هَذَا الْكِتَابُ وَلِلَّهِ الْحَمْدُ مِنْ سَنَةِ اثْنَتَيْنِ وَسَبْعِينَ وَكَتَبَهُ مَنْ هُوَ فِي طَبَقَةِ أَشْيَاخِي مِنْ أُولِي التَّحْقِيقِ ثُمَّ خطر لي بَعْدَ ذَلِكَ أَنْ أُؤَلِّفَ كِتَابًا مَبْسُوطًا وَمَجْمُوعًا مَضْبُوطًا أَسْلُكُ فِيهِ طَرِيقَ الْإِحْصَاءِ وَأَمْشِي فِيهِ عَلَى مِنْهَاجِ الِاسْتِقْصَاءِ هَذَا كُلُّهُ وَأَنَا أَظُنُّ أَنِّي مُتَفَرِّدٌ بِذَلِكَ غَيْرُ مَسْبُوقٍ بِالْخَوْضِ فِي هَذِهِ الْمَسَالِكِ فَبَيْنَا أَنَا أُجِيلُ فِي ذَلِكَ فِكْرًا أُقَدِّمُ رِجْلًا وَأُؤَخِّرُ أُخْرَى إِذْ بَلَغَنِي أَنَّ الشَّيْخَ الْإِمَامَ بدر الدين محمد

1 / 23