30

Itmam de la perspicacité pour les lecteurs de An-Nuqayah

إتمام الدراية لقراء النقاية

Enquêteur

إبراهيم العجوز

Maison d'édition

دار الكتب العلمية

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

1405 AH

Lieu d'édition

بيروت

قَلِيل جدا رِوَايَة خَارِجَة عَن نَافِع معائش بِالْهَمْزَةِ وَمِثَال مَا صَحَّ وَخَالف الْخط قِرَاءَة ابْن مَسْعُود وَالذكر وَالْأُنْثَى رَوَاهَا البُخَارِيّ وَغَيره
النَّوْع الرَّابِع قراآت النَّبِي ﷺ عقد لَهَا أَبُو عبد الله الْحَاكِم النَّيْسَابُورِي فِي كِتَابه الْمُسْتَدْرك على الصَّحِيحَيْنِ بَابا أخرج فِيهِ من طرق عدَّة قراآت فَأخْرج من طَرِيق الْأَعْمَش عَن أبي صَالح عَن أبي هُرَيْرَة أَنه ﷺ قَرَأَ / ملك يَوْم الدّين / بِلَا ألف وَقَالَ صَحِيح على شَرط الشَّيْخَيْنِ وَجعله شَاهد الحَدِيث عبد الله بن أبي مليكَة عَن أم سَلمَة أَنه ﷺ كَانَ يقْرَأ / بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم ملك يَوْم الدّين / يَعْنِي بِلَا ألف وَلَكِن وَقع لنا الحَدِيث فِي مُعْجم ابْن جَمِيع من طَرِيق هرون الْأَعْوَر عَن الْأَعْمَش بِلَفْظ ﴿مَالك﴾ فَالله تَعَالَى أعلم والقراءتان فِي السَّبع
وَأخرج من طَرِيق إِبْرَاهِيم بن سُلَيْمَان الْكَاتِب عَن إِبْرَاهِيم بن طهْمَان عَن الْعَلَاء ابْن عبد الرَّحْمَن عَن أَبِيه عَن أبي هُرَيْرَة أَنه ﷺ قَرَأَ ﴿اهدنا الصِّرَاط الْمُسْتَقيم﴾ بالصَّاد وَقَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد وَتعقبه الذَّهَبِيّ فَقَالَ لم يَصح وَإِبْرَاهِيم بن سُلَيْمَان مُتَكَلم فِيهِ وَأخرج من طَرِيق دَاوُد بن مُسلم بن عباد الْمَكِّيّ عَن أَبِيه عَن عبد الله بن كثير القاريء عَن مُجَاهِد عَن ابْن عَبَّاس عَن أبي أَن النَّبِي ﷺ أقرأه ﴿وَاتَّقوا يَوْمًا لَا تجزي نفس عَن نفس شَيْئا﴾ بِالتَّاءِ ﴿وَلَا يقبل مِنْهَا شَفَاعَة وَلَا يُؤْخَذ مِنْهَا عدل﴾ بِالْيَاءِ وَقَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد
وَأخرج من طَرِيق خَارِجَة بن زيد بن ثَابت عَن أَبِيه أَن رَسُول الله ﷺ قَرَأَ ﴿كَيفَ ننشزها﴾ بالزاي وَأخرج من هَذَا الطَّرِيق أَنه ﷺ قَرَأَ وَهِي مَقْبُوضَة بِغَيْر ألف وَقَالَهُ هِيَ كل صَحِيح الْإِسْنَاد والقراءتان فِي السَّبع
وَأخرج من طَرِيق دَاوُد ابْن الْحصين عَن عِكْرِمَة عَن ابْن عَبَّاس أَنه

1 / 32