Ismail Asim dans le cortège de la vie et de la littérature
إسماعيل عاصم في موكب الحياة والأدب
Genres
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Ismail Asim dans le cortège de la vie et de la littérature
Sayyid Ali Ismaïl d. 1450 AHإسماعيل عاصم في موكب الحياة والأدب
Genres
أوضح الأمر ساءني الإبهام
وضنتني الهموم والأسقام
أوضح الأمر حازم إن صدري
يتلظى بالقلب فيه الضرام
حازم (لنفسه) :
من ذا الذي مات ... أقول له ... أقول ... لا ... نعم أقول. (للطيف) : أسفي يا مولاي لطيف، لقد تقلص ظل الصفو الوريف، وأصبحت القلوب للأحزان حليف، فإن الذي مات هي السيدة لطيفة.
لطيف (بنواح شديد) :
لطيفة ماتت! لطيفة ماتت ... آه ... آه! (يسقط)
حازم (لنفسه) :
ليتني ما أخبرته، ولا كنت بموتها عرفته؛ لأن خبر وفاتها وصل هذه الساعة لسيدي الحكيم، فذهب في الحال إلى دار الوزير نعيم، ولما سمع الندب والنواح، ورأى الوفود من جميع النواح، بعثني لآتيه بالأمير لطيف، بغير مهلة ولا تسويف؛ ليمشي في الجنازة مع الخواص المختارة، فحصل له ما حصل، وكاد يأتيه الأجل فإني أتوجه الآن وأخبر سيدي بما كان. (ثم يفيق لطيف.)
Page inconnue
Entrez un numéro de page entre 1 - 502