============================================================
الجزء الثالث 155 --54 إن صاحبهم، دلهم، على أنالعقد، يجرى باسم أربعة، إلىانقضاءالآدوارمندورهم، 4324 2 و54 أحدهم، صاحب دورهم، وهو رابع النطقاء، ثم الخامس، ثم السادس ، ثم السابع، إذ كان س سده له رشم فی ذلك، وإن كانت آلدغوة من خلفائه، تجرى باسمه، على فراش سادس النطقاء، هوو 4- -و525 لأنه، لارشم له فیتأليف الشريعة. وإنما أمرهمبأربع عقد، لأنه، كان لاحقا،وكانعقده،
قد اللواحق، الذين، قاموا بالدعوة الحقيقية، فأشار صاحبهم، إلى أربع دعوات، لأن الدعوة الحقيقية، تقام باسم الآربعة، على ماذكرناه.
ش1 وأما الناطق آلرابع، فإنه ، أشار إلى نفسه وآلناطقين من بعده،لآنه، كان ناطقا، ه11 9- و كان عقده، عقد آلنطقاء، فآشار إلى آلشرائع، وعقد آلنطقاء، هوظاهر. وآلسابع، لارسم.
اف 201 له فی آلظاهر، لأن دعوته على شريعة السادس، كما قد تقدم القول به . وكل أشار إلى الحق 9
ودل عليه. وإن كانت الإشارات مختلفة، فإن المعانى متفقة. على أنه قد ذكر، أن صاحب و 5--و س المجوس، أمرهم، بشدالزنارثلاث طاقات،وقال إنالأفضل، أربعة،وفیالثلاثة، كفاية.
فهو أحق ، لما قلنا، إنه ، أشار إلى الثلاثة أصحاب الشرائع، وآختص الأربعة أصحاب12 4 الأدوار،لأنالسابع، صاحبدور، وليسبصاحبشريعة.وأعلمهم، أن فیالشرائع الثلاث،
من الرسوم، مافيه كفاية الحدود القائمين بالدعوات الآربعة، وأن الدغوة الرابعة، تفضل على الشرائع الثلاثة.
ف سنن المجوس، كلها، كما قلنا، هىعلىالضدلا مماينسبإلى إبراهيم، عليهالسلام، -و92 و 8و لأن إبراهيم ، لم يأمر بشد الزنار ، وإنما ، سننه وشرائعه، على ما فسرنا ، من آمر آلختان 9 - الف ، ب : ما ذكرنا . ج : ما ذكرناه .
2 - الف ، ج : اذكان . ب : اذاكان.
7 - درنسخهب : قبل از ، واما الناطق ، فصل ، آمدهاست .
8 - الف : ولارسم . ب : لارسم . ج : ولارسوم.
7 - الف ، ب : من بعده .ج : من بعد.
12- الف، ج : فهو احق . ب : فهوالحق.
11 - الف: ليشد . ب : بشد. ج . اشد.
13 - الف ، ب : فی الشرائع الثلث . ج : فى الثلث. 14 - الف ، ج : وان الدعوة الرابعة . ب : ندارد.
17- الف ، ب : بشد. ج : اشد.
19- الف، ج: بنسب. ب : يفتسب.
1- الف، ب: سفته .ج: سفته.
Page 203