٩٧ - حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قَرِيبٍ، حَدَّثَنَا الْأَصْمَعِيُّ، عَنْ نَافِعِ بْنِ أَبِي نُعَيْمٍ، عَنِ ابْنِ يَحْيَى بْنِ طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ، عَنْ سُعْدَى بِنْتِ عَوْفٍ، وَكَانَتِ امْرَأَةُ طَلْحَةَ قَالَتْ: قَسَمَ طَلْحَةُ فِي يَوْمٍ مِائَةَ أَلْفِ دِرْهَمٍ، ثُمَّ حَبَسَهُ عَنِ الرَّوَاحِ، أَنْ جَمَعْتُ لَهُ بَيْنَ طَرَفَيْ ثَوْبِهِ، كَانَ مُتَحَرِّقُ الْوَسَطِ، فَقَطَعْتُهُ ثُمَّ أَخْرَجْتُ وَسَطَهُ وَلَفَقْتُهُ "
٩٨ - حَدَّثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ شَيْخٍ، مِنْ قُرَيْشٍ، قَالَ: قَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ: «يَا حَبَّذَا الْمَالُ، أَصِلُ مِنْهُ رَحِمِي، وَأَتَقَرَّبُ إِلَى رَبِّي ﷿»
٩٩ - حَدَّثَنِي أَبُو جَعْفَرٍ، قَالَ: قَالَ بَعْضُ الْعَرَبِ: «مَنْ رَزَقَهُ اللَّهُ فَلَا عَلَيْهِ أَنْ لَا يُرْزَقَ جَمَالًا، فَكَمْ مِنْ جَمِيلٍ مُعْدَمٍ، وَمِنْ قَبِيحٍ مُكْثِرٍ»
١٠٠ - حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُكَيْرٍ، ⦗٤٧⦘ حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ لَهِيعَةَ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ، قَالَ: قَالَ الزُّبَيْرُ: «إِنَّ الْمَالَ فِيهِ صَنَائِعُ الْمَعْرُوفِ، وَصِلَةُ الرَّحِمِ، وَالنَّفَقَةُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ﷿، وَعَوْنٌ عَلَى حُسْنِ الْخُلُقِ، وَفِيهِ مَعَ ذَلِكَ شَرَفُ الدُّنْيَا وَلَذَّتُهَا»
٩٨ - حَدَّثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ شَيْخٍ، مِنْ قُرَيْشٍ، قَالَ: قَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ: «يَا حَبَّذَا الْمَالُ، أَصِلُ مِنْهُ رَحِمِي، وَأَتَقَرَّبُ إِلَى رَبِّي ﷿»
٩٩ - حَدَّثَنِي أَبُو جَعْفَرٍ، قَالَ: قَالَ بَعْضُ الْعَرَبِ: «مَنْ رَزَقَهُ اللَّهُ فَلَا عَلَيْهِ أَنْ لَا يُرْزَقَ جَمَالًا، فَكَمْ مِنْ جَمِيلٍ مُعْدَمٍ، وَمِنْ قَبِيحٍ مُكْثِرٍ»
١٠٠ - حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُكَيْرٍ، ⦗٤٧⦘ حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ لَهِيعَةَ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ، قَالَ: قَالَ الزُّبَيْرُ: «إِنَّ الْمَالَ فِيهِ صَنَائِعُ الْمَعْرُوفِ، وَصِلَةُ الرَّحِمِ، وَالنَّفَقَةُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ﷿، وَعَوْنٌ عَلَى حُسْنِ الْخُلُقِ، وَفِيهِ مَعَ ذَلِكَ شَرَفُ الدُّنْيَا وَلَذَّتُهَا»
1 / 46