١ - الأمَاكِنِ النَّجِسَةِ
٢ - والمغصُوبَةِ.
٣ - والحمامِ.
٤ - وأعطانِ الإِبلِ.
٥ - والمقبرَةِ - سِوَى صَلاةِ جِنَازَة فِيهَا فَلا تَضُرُّ.
٦- والحَشّ مِن بَابِ أَوْلَى وأَحْرَى.
وَأَما النَّهيُ عَنِ: المجزَرَةِ، والمزبَلَةِ، وقَارِعَةِ اَلطَّرِيق، وفَوقَ ظَهرِ بَيتِ اللَّهِ:
فَهُو ضَعِيف لا تَقُوم بِه حُجةٌ.
وَأَضْعَفُ مِن ذَلِكَ: قَولُهم أَسَطحَتُهَا مِثلهَا.
فالصَّوَابُ: جَوَازُ الصَّلاةِ في هَذِه الأمَاكِنِ - المجزرَة وَمَا بَعدَهَا - وإنْ كان المذهب أنّهَا كُلَّهَا لا تصِح فِيهَا.
النيَّةُ المشتَرَطَةُ للصَّلاةِ وغيرها
٢٥- مَا هِيَ النِّيةُ المشتَرَطَةُ لَلصَّلاة وغيرها؟
الجواب: اعلَمْ أن النيةَ الَّتي يتكلَّمُ عَلَيهَا العُلَمَاءُ نَوعَانِ:
ا- نِيَّةُ المعمُولِ له.
٢- ونِيَّةُ نَفْسِ العَمَل.