94

La proposition pour expliquer la convention

الاقتراح في بيان الاصطلاح

Maison d'édition

دار الكتب العلمية

Lieu d'édition

بيروت

السَّابِع وَالْعشْرُونَ
٢٧ - عَن الصعب بن جثامة اللَّيْثِيّ ﵁ أَن رَسُول الله ﷺ قَالَ لَا حمى إِلَّا لله وَلِرَسُولِهِ
الثَّامِن وَالْعشْرُونَ
٢٨ - عَن زيد بن أَرقم ﵁ قَالَ عادني رَسُول الله ﷺ من وجع كَانَ بعيني
التَّاسِع وَالْعشْرُونَ
٢٩ - عَن عَائِشَة ﵂ قَالَت أدرج رَسُول الله ﷺ فِي ثوب حبرَة ثمَّ أخر عَنهُ
الثَّلَاثُونَ
٣٠ - عَن ثَوْبَان ﵁ أَن رَسُول الله ﷺ أَتَى بِدَابَّة وَهُوَ مَعَ الْجِنَازَة فَأبى أَن يركبهَا فَلَمَّا انْصَرف أَتَى بِدَابَّة فَركب فَقيل لَهُ فَقَالَ إِن الْمَلَائِكَة كَانَت تمشي فَلم أكن لأركب وهم يَمْشُونَ فَلَمَّا ذَهَبُوا ركبت
الْحَادِي وَالثَّلَاثُونَ
٣١ - عَن أبي هُرَيْرَة ﵁ قَالَ صلى رَسُول الله ﷺ على جَنَازَة فَقَالَ اللَّهُمَّ اغْفِر لحينا وميتنا وصغيرنا وَكَبِيرنَا وَذكرنَا وأنثانا وشاهدنا وغائبنا اللَّهُمَّ من أحييته منا فأحيه على الْإِيمَان وَمن توفيته منا فتوفه على

1 / 97