Interprétation du verset : 'Et ce que le Messager vous donne, prenez-le ; et ce qu'il vous interdit, abstenez-vous en' et le sens de 'Ahl al-Bayt'
تفسير قوله تعالى: ﴿وما آتاكم الرسول فخذوه﴾ ومعنى «أهل البيت»
Chercheur
محمد أجمل الإصلاحي
Maison d'édition
دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤٣٤ هـ
Genres
7 / 241
(^١) نشرة الحلو والطناحي (٢/ ١١٧). وليس فيها العنوان المذكور، وإنما نقل في ترجمة أبي علي الزعفراني أنه قال: قال الشافعي في الرافضي يحضر الوقعة: لا يُعطى من الفيء شيئًا، واستدل بالآية المذكورة.
7 / 243
(^١) "تفسير الجلالين" (٧٣١)، و"التبيان" للعكبري (١٢١٥). (^٢) وانظر: "فوائد المجاميع" للمعلمي (ص ٦٩).
7 / 244
(^١) علّق المؤلف العبارة الآتية من "قلت" إلى آخر النقل من شرح اللبّ (٤٥ - ٤٦) في وريقة مستقلة، ووضع علامة عليها وهنا في المتن للربط بينهما: قلت: وكلاهما جائز. قال شيخ الإسلام في اللب: "مسألة: الأصح أن المشترك واقع جوازًا وأنه يصح لغةً إطلاقه على معنييه معا مجازًا، وأن جمعه باعتبارهما مبنيٌّ عليه، وأنّ ذلك آت في الحقيقة والمجاز، وفي المجازين فنحو: (افعلوا الخير) يعمُّ الواجب والمندوب". هـ. قال في الشرح بعد المندوب ما لفظه: "حملًا لصيغة افعل على الحقيقة والمجاز في الوجوب والندب بقرينة كون متعلقهما كالخير شاملًا للواجب والمندوب، وقيل: يختص بالواجب بناءً على أنه لا يراد المجاز مع الحقيقة، وقيل: هو للقدر المشترك بين الواجب والمندوب أي: مطلوب الفعل بناءً على القول الآتي إن الصيغة حقيقة في القدر المشترك بين الوجوب والندب أي: طلب الفعل، وإطلاق الحقيقة والمجاز على المعنى ــ كما هنا ــ مجازي من إطلاق اسم الدالّ على المدلول".هـ. (^٢) زيادة من حاشية الصاوي.
7 / 245
(^١) "حاشية الصاوي" (٤/ ١٨٩).
7 / 246
(^١) هذا الموضع متأكل، ولعل الصواب ما أثبتنا. (^٢) وانظر: "فوائد المجاميع" للمؤلف (ص ٥٨).
7 / 247
(^١) تأكل ما بعد هذه الكلمة فلا أدري هل بقي شيء من كلام المؤلف. (^٢) أخرجه البخاري في أحاديث الأنبياء (٣٣٦٩)، ومسلم في كتاب الصلاة، باب الصلاة على النبي ﵌ بعد التشهد (٤٠٧).
7 / 248
(^١) البخاري (٣٣٧٠)، مسلم (٤٠٦). (^٢) كذا في الأصل. وهو من الأبيات السائرة لأبي الطيب وعجزه (شرح الواحدي: ٤٩٧): إذا احتاجَ النهارُ إلى دليلِ
7 / 249
(^١) وقد كثر في كلام العرب مخاطبة المرأة الواحدة بضمير الجمع المذكر. انظر شواهده في "مفردات القرآن" للفراهي (ص ٢٦٠). (^٢) سبق تخريجه آنفًا. (^٣) كتاب الصلاة، باب ما يقول بعد التشهد (٩٨٢). (^٤) في أبواب المناقب، باب مناقب أهل بيت النبي ﵌ (٤٠٤٠).
7 / 250
(^١) كتاب فضائل الصحابة، باب فضائل علي ﵁ (٢٤٠٨).
7 / 251
(^١) تأكلت في طرف الورقة. (^٢) انظر "مرقاة المفاتيح" (١١/ ٣٠٧).
7 / 252