12

Insaf Fi Tanbih

الإنصاف في التنبيه على المعاني والأسباب التي أوجبت الاختلاف

Chercheur

د. محمد رضوان الداية

Maison d'édition

دار الفكر

Numéro d'édition

الثانية

Année de publication

١٤٠٣

Lieu d'édition

بيروت

أما حجَّة الْحِجَازِيِّينَ من الحَدِيث فَمَا رُوِيَ عَن عمر وَعُثْمَان وَعَائِشَة وَزيد بن ثَابت ﵃ أَنهم قَالُوا الْأَقْرَاء الْأَطْهَار وَأما حجتهم من اللُّغَة فَقَوْل الْأَعْشَى ... وَفِي كل عَام انت جاشم غَزْوَة ... تشد لأقصاها عزيم عزائكا ... مورثة مَالا وَفِي الْحَيّ رفْعَة ... لما ضَاعَ فِيهَا من قُرُوء نسائكا ...

1 / 38