L'Équité dans la défense des gens de vérité contre les gens d'excès
الانصاف في الانتصاف لأهل الحقق من أهل الاسراف
Genres
Vos recherches récentes apparaîtront ici
L'Équité dans la défense des gens de vérité contre les gens d'excès
Anonyme d. 775 AHالانصاف في الانتصاف لأهل الحقق من أهل الاسراف
Genres
أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من ناواهم..) (1)، وقوله : (لا تجتمع أتي على الضلالة)(2) .
وكل ذلك مصرح ومؤكد لما دل عليه العقل والكتاب العزيز.
و أما الاجماع: فقد انعقد إجماع المحققين على أن الفرقة الناجية فرقة واحدة لاغير من جميع فرق (أمة محمد)(3).
واذا عرفت هذا وتقرر: فاعلم، أن الناس اختلفوا في تعيين الفرقة الناجية على ثلاثة أقوال: الأول: قول من قال: الفرقة الناجية هم الصالحون المتقون من كل فرقة من فرق الاسلام.
الثانى: قول من قال: أن الفرقة الناجية هم كل من قال لا إله إلا الله محمد رسول الله.
Page 40