L'Évangile de Tolstoï et sa religion
إنجيل تولستوي وديانته
Genres
14: أليس أن العشار أحسن من الفريسي المتعاظم؛ لأن كل من رفع نفسه اتضع، ومن وضع نفسه ارتفع.
لوقا، 5: 33: وبعد هذا جاء إلى يسوع تلاميذ يوحنا، وقالوا له: لماذا نحن والفريسيون نصوم كثيرا؟ وأما تلاميذك فلا يصومون؟ لأنه بحسب الناموس قد أمر الله بالصيام.
34: فقال لهم يسوع: ما دام العريس موجودا في العرس فلا أحد يحزن.
35: ومتى ذهب العريس فحينئذ يحزنون.
36: فما دام العريس فليس من ثم ما يدعو إلى الحزن؛ ولذلك لا يجوز الخلط بين عبادة الله الخارجية الكمالية وأعمال المحبة، ولا يجوز أيضا خلط التعليم القديم بتعليمي الجديد المبني على محبة القريب، وليس فرق بين مزج تعليمي بالتعليم القديم وبين من يأخذ رقعة من ثوب جديد ويجعلها في ثوب قديم بال، فإن الرقعة الجديدة تشق لأنها لا توافق البالي، فيجب أن تقبلوا إما التعليم القديم أو تعليمي الجديد، ومن يقبل تعليمي؛ فلا يطلب منه المحافظة على أوامر التعليم القديم القائل بالتطهير والصيام وحفظ السبت.
37: كما أنه يجب أن تضعوا الخمر الجديدة في زقاق جديد فيحفظان معا.
الفصل الثالث
«من روح الآب صدرت حياة جميع الناس» (ليتقدس اسمك)
فحوى الفصل الثالث
سأل التلاميذ يسوع عن ماهية مملكة الله، فأجابهم: إن مملكة الله هي التي أبشر بها، وكرز بها يوحنا من قبلي، وهي تتضمن أن الناس مهما كانوا بؤساء يستطيعون أن يكونوا سعداء.
Page inconnue