L'Évangile de Tolstoï et sa religion
إنجيل تولستوي وديانته
Genres
31: فاجتاز به رجل يهودي، فلما رآه أعرض عنه ومضى في طريقه.
32: وكذلك لاوي يهودي إذ صار عند المكان جاء ونظره وجاز مقابله.
33: ثم اجتاز في الطريق رجل سامري من أشد أعداء اليهود، فلما رأى اليهودي يختبط بدمائه رثى لحاله، ولم يفكر بالعداوة المتأصلة بين اليهود والسامريين.
34: بل تقدم إليه، وغسل جراحاته وضمدها، وحمله على حماره حتى أوصله إلى فندق في الطريق.
35: ودفع دراهم لصاحب الفندق وقال له: اعتن به، ومهما أنفقت، فعند عودتي أوفيك إياه.
ثم قال يسوع للناموسي: افعل مثل هذا مع الغرباء، حينئذ تنال الحياة الأبدية.
متى، 16: 21: قال يسوع: إن العالم يحب خاصته، ولكنه يبغض الذين هم خاصة الله ؛ ولذلك فإن أهل هذا العالم كالكتبة والكهنة والرؤساء سيعذبون كل من يتمم إرادة الله، وها أنا ماض إلى أورشليم؛ فسيعذبونني ويقتلونني، ولكن روحي لا يستطيع أحد إهلاكها أو قتلها فتبقى حية إلى الأبد.
مرقص، 8: 32: فلما سمع ذلك بطرس قبض على يد يسوع، وقال له: إذا كان الأمر كذلك؛ فلا لزوم لذهابك إلى أورشيلم.
33: فقال يسوع: لا تقل مثل هذا الكلام؛ لأنه غش وعثرة لي، فإذا كنت تحسب حسابا لعذابي وموتي فذلك دليل على أنك لا تفتكر بما هو لله والروح، بل تفتكر أكثر بالإنسان والجسد.
34: ثم دعا يسوع الشعب وتلاميذه؛ وقال لهم: إن من يريد أن يسير بحسب تعليمي يجب عليه أن ينكر جسده ويكون مستعدا لاحتمال جميع الآلام والعذاب، وأن من يحسب حسابا لحياته الجسدية ذلك يخسر الحياة الحقيقية، ومن يهلك جسده ينالها.
Page inconnue