L'Évangile de Tolstoï et sa religion
إنجيل تولستوي وديانته
Genres
37 و38: الرجال لا يعلمون الوقت الذي يعود به سيدهم؛ ولذلك ينبغي عليهم أن يسهروا حتى إذا جاء في أي وقت يستقبلونه؛ فيحسن إليهم.
39: واعلموا هذا: إنه لو علم رب البيت في أية ساعة يأتي السارق لسهر ولم يدع بيته ينقب، فكونوا أنتم أيضا مستعدين؛ لأن حياة ابن البشر غير محدودة بزمان لأنه ابن ساعته، ولا يعرف بدء ومنتهى حياته.
متى، 24: 45 و46: إن حياتنا كحياة ذلك العبد الذي أقامه سيده رئيسا على بيته، طوبى لذلك العبد الذي يأتي سيده؛ فيجده يصنع هكذا.
48: ولكن إن قال ذلك العبد: إن سيدي يبطئ في قدومه، فينسى العمل الذي عهده إليه.
50: فيأتي سيده في يوم لا يظنه وساعة لا يعلمها.
51: فيطرده طردا شنيعا.
مرقص، 13: 33: وأما أنتم؛ فلا تيأسوا من رحمة الله، بل اثبتوا في عيشة الروح، فإن حياة الروح غير محصورة في زمان ولا مكان.
لوقا، 21: 34: فاحترسوا لأنفسكم: ألا تشتغل قلوبكم في الخلاعة والسكر والهموم المعاشية فتفقدوا ساعة الخلاص؛ لأن وقت الخلاص يشبه فخا يطبق على جميع المقيمين على وجه الأرض؛ ولذلك ينبغي عليكم أن تعيشوا على مثال معيشة ابن البشر.
متى، 25: 1: يشبه ملكوت السموات عشر عذارى أخذن مصابيحهن وخرجن للقاء العريس.
2: خمس منهم عاقلات، وخمس جاهلات.
Page inconnue