Imtac Asmac
إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع - الجزء1
Chercheur
محمد عبد الحميد النميسي
Maison d'édition
دار الكتب العلمية
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤٢٠ هـ - ١٩٩٩ م
Lieu d'édition
بيروت
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Imtac Asmac
al-Maqrizi d. 845 AHإمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع - الجزء1
Chercheur
محمد عبد الحميد النميسي
Maison d'édition
دار الكتب العلمية
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤٢٠ هـ - ١٩٩٩ م
Lieu d'édition
بيروت
[(١)] كذا في (خ) ولم يرد لها ذكر في المراجع المعتمدة. [(٢)] في (خ) «الحرجان» . [(٣)] في (خ) «ساذام» وهو خطأ والصواب «باذان، أو باذام» (ط) ص ١٣ «هامش» . [(٤)] في المعجم الوسيط «فأخذني جبريل فغتني حتى بلغ مني الجهد»: أي ضغطني ضغطا شديدا (ج ٢ ص ٦٤٤) . [(٥)] الآيات من (١- ٥) من سورة العلق وهي أول ما نزل من القرآن على الإطلاق. [(٦)] الكلّ: تقول: «وكلّ فلان عن الأمر إذا ثقل عليه فلم ينبعث فيه» (التفسير الكبير للفخر الرازيّ ج ٢٠ ص ٨٦) . [(٧)] ذكر الطبري في تفسيره «... عن عطاء بن يسار، قال: أول سورة نزلت من القرآن: اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ ج ٣٠ ص ٢٥٢.
1 / 30