100

L'Imamat et la réfutation des Rafidites

الإمامة والرد على الرافضة

Chercheur

د. علي بن محمد بن ناصر الفقيهي

Maison d'édition

مكتبة العلوم والحكم

Numéro d'édition

الثالثة

Année de publication

١٤١٥هـ - ١٩٩٤م

Lieu d'édition

المدينة المنورة / السعودية

وَقَالَ زَائِدَة فِي حَدِيثه: وَمن ضرب لَهُ رَسُول الله ﷺ َ - فِيهَا بِسَهْم فقد شهد. وَأما بيعَة الرضْوَان: فلأجل عُثْمَان ﵁ وَقعت هَذِه الْمُبَايعَة وَذَلِكَ أَن النَّبِي ﷺ َ - بَعثه رَسُولا إِلَى أهل مَكَّة لما اخْتصَّ بِهِ من السؤدد وَالدّين ووفور الْعَشِيرَة وَأخْبر الرَّسُول ﷺ َ - بقتْله فَبَايع رَسُول الله ﷺ َ - والمسلمون لَهُ على الْمَوْت ليوافوا أهل مَكَّة. ٥ - ١٠٥ - حَدثنَا أَبُو بكر الطلحي، ثَنَا عبيد بن غَنَّام، ثَنَا أَبُو بكر، ثَنَا عبد الله بن مُوسَى عَن مُوسَى بن عَبدة (عَن إِيَاس) بن سَلمَة بن الْأَكْوَع عَن أَبِيه قَالَ: دَعَا النَّبِي ﷺ َ - عُثْمَان فَأرْسلهُ إِلَى أهل مَكَّة فَبَايع لعُثْمَان إِحْدَى يَدَيْهِ على الْأُخْرَى فَقَالَ النَّاس هنيئأً لأبي عبد الله ٦ - ١٠٦ - حَدثنَا ... بن أَحْمد بن مُوسَى الوَاسِطِيّ ثَنَا جَعْفَر بن أَحْمد بن

1 / 304