L'Imam en explication des preuves des jugements

Izz al-Din ibn Abd al-Salam d. 660 AH
32

L'Imam en explication des preuves des jugements

الإمام في بيان أدلة الأحكام

Chercheur

رسالة ماجستير في الشريعة الإسلامية - قسم أصول الفقه، جامعة أم القرى - مكة المكرمة

Maison d'édition

دار البشائر الإسلامية

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤٠٧ هـ - ١٩٨٧ م

Lieu d'édition

بيروت

وَأَرْبَعُونَ مِثَالا الأول العتب على الْفَاعِل ﴿عَفا الله عَنْك لم أَذِنت لَهُم﴾ ﴿وَإِذ تَقول للَّذي أنعم الله عَلَيْهِ وأنعمت عَلَيْهِ﴾ إِلَى قَوْله ﴿وَالله أَحَق أَن تخشاه﴾ ﴿لم تحرم مَا أحل الله لَك تبتغي مرضات أَزوَاجك﴾ ﴿عبس وَتَوَلَّى﴾ إِلَى قَوْله ﴿كلا﴾ الثَّانِي ذمّ الْفِعْل ﴿لبئس مَا كَانُوا يصنعون﴾ ﴿سَاءَ مَا يحكمون﴾ ﴿لقد جئْتُمْ شَيْئا إدا﴾ ﴿ونجيناه من الْقرْيَة الَّتِي كَانَت تعْمل الْخَبَائِث﴾ ﴿وَمثل كلمة خبيثة﴾ ﴿ولبئس مَا شروا بِهِ أنفسهم﴾ ﴿بئْسَمَا خلفتموني من بعدِي﴾ الثَّالِث ذمّ الْفَاعِل ﴿إِن شَرّ الدَّوَابّ عِنْد الله الصم الْبكم﴾ ﴿إِن شَرّ الدَّوَابّ عِنْد الله الَّذين كفرُوا﴾ ﴿فَأُولَئِك هم الظَّالِمُونَ﴾ ﴿وَأُولَئِكَ هم المعتدون﴾ ﴿أَلا إِنَّهُم هم المفسدون﴾ ﴿أُولَئِكَ هم شَرّ الْبَريَّة﴾ ﴿وَمن يكن الشَّيْطَان لَهُ قرينا فسَاء قرينا﴾ ﴿يَا لَيْت بيني وَبَيْنك بعد المشرقين فبئس القرين﴾

1 / 107