بعيدا عن وطنها، وهي تمارس عملها أمام «النول»، وتشاطرني مخدعي، كلا، إليك عني، لا تغضبني، حتى تستطيع الذهاب آمنا.»
وإذ قال هذا، استولى الذعر على الرجل العجوز، فأطاع قوله، وانصرف صامتا يسير على شاطئ البحر الصاخب، وما إن ابتعد، حتى راح يصلي ويبتهل ضارعا إلى الأمير أبولو، الذي أنجبته ليتو ذات الشعر الجميل، قائلا: «استمع إلي، يا ذا القوس الفضية، يا من تقف فوق «خروسي
Chryse »
11
و«كيلا»
12
المقدسة
Cilla ، وتحكم «تينيدوس
Tenedos »
13
Page inconnue