Spécialisation du Coran pour son retour au Miséricordieux, le Très Miséricordieux

Al-Zahiriyah Al-Maqdisi d. 643 AH
3

Spécialisation du Coran pour son retour au Miséricordieux, le Très Miséricordieux

اختصاص القرآن بعوده إلى الرحمن الرحيم

Chercheur

عبد الله بن يوسف الجديع

Maison d'édition

مكتبة الرشد-الرياض

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤٠٩هـ ١٩٨٩م

Lieu d'édition

السعودية

٨ - وَقَدْ وَرَدَتْ هَذِهِ اللَّفْظَةُ عَنْ جَمَاعَةٍ مِنْهُمْ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ وَسُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ وَوَكِيعُ بْنُ الْجَرَّاحِ وَأَبُو نُعَيْمٍ الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ ٩ - وَرَوَى الْمَرْوَذِيُّ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ قَالَ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَنْبَلٍ ﵀ لَقِيتُ الرِّجَالَ وَالْعُلَمَاءَ وَالْفُقَهَاءَ بِمَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ وَالْكُوفَةِ وَالْبَصْرَةِ وَالشَّامِ وَالثُّغُورِ وَخُرَاسَانَ فَرَأَيْتُهُمْ عَلَى السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ وَسَأَلْتُ عَنْهَا الْفُقَهَاءَ فَكُلٌّ يَقُولُ الْقُرْآنُ كَلَامُ اللَّهِ غَيْرُ مَخْلُوقٍ مِنْهُ بَدَأَ وَإِلَيْهِ يَعُودُ

1 / 21