============================================================
ايضا المختصر للمزنى مع الجزء الثامن من الام ، مكتبة الكليات الازهرية،
-قارن، كتاب الام الجز، " ص 6ه : و من حلف و هو برج انه صادق ثم وجده كاذبا فعليه الكفارة ، 7- تتاب الام الجزء 7: ص 57 : عن عطاء قال ذهبت آنا وعبيد بن عمير الى عائشة رضى الله عنها وهى معتكفة فى ثبير فسألناها عن قول الله عز وجل : لا يؤاخذ كم الله باللغو فى أيمانكم. قالت هو: لا والله وبلى والله، (قال الشافعى) رحمه الله تعالى، ولغو اليمين كما قالت عايشة رضى الله عنها والله تعالى آعلم ، قول الرجل لا و الله وبلى والله و ذلك اذا كان على اللجاج و القضب و العجلة لا يعقد على ما حلف عليه، 8- آيضا:.... ومثل ما وصفت من سنة النبى صلى الله عليه وسلم انه قال من حلف على يمين فرأى غيرها خيرا متها فليات الذى هو خير وليكفر عن يش 9- تتاب الأم الجزء " ص 56 :.. وقول الرجل اقسم فليس يمين 00. وان قال أقسم بالله فان أراد بها إيقاع مين فهى يمين، وإن آراد بها موعدا انه سيقسم بالله فليست يمين .... و اذا قال أشهد بالله فان نوى اليمين ى ين، وإن لم ينو كيتا فليست بيمين 10- ايضا: واذا قال اشهد لم يكن مينا، وان نوى مينا فلا شى عليه، ولوقال اعزم بالله ولا نية له قليست بيمين .... الخ، 11 فصر الطحاوى، ص 205 و كذلك ما عظم الله ان لا يفعله تقوله هو كافر ان فعل كذا، او هو بهودى او نصرانى او جوسى او برى من الاسلام ، آن فعل كذا، نهذه كلها أيمان و أيها حلف به ثم حنث فعليه الكفارة ، 12- راجع بداية المجهد ج 1 ص 332 13- كتاب الاام الجزء 7 ص ه : فان قال وحق الله وعظمة الله و جلال الله وقدرة الله يريد بهذا كله اليمين او لا نية له فهى يين وان لم برد بها اليمين قليست بمين لأنه يحتمل وحق الله واجب:
Page 135