حروفها ولا زذنا فيها. وهو مثل هذا القول: إنما وليكم الله ورسوله وعلي وصيه ووزيره الذي آمن وآوى، وكنتم ذاهلون ناكلون من قولي. 0ا ولو101 أخذنا في مثل هذه الإبانة102 عن وصاية علي عليه السلام وعن فضله لوجدنا لها نظائر كثيرة من [116] القرآن، لكن تركناها للمستنبطين وقد سهلنا الطريق لمن بعدنا من المرتادين
Page 166