النكرة] وذلك قولك: كان زيد منطلقا فالذي شغلت به كان المعرفة [كما كان المبتدأ المعرفة] والنكرة الخبر [ولو قلت: كان زيدا منطلق فصار الذي شغلت به كان النكرة والخبر معرفة] وقد يجيء في الشعر للإضرار الإسم نكرة والخبر معرفة ولا يجوز هذا حيث لا يضطر إليه تصحيح وزن ولا إقامة قافيه.
قال الشاعر:
1 / 98
مقدمة المؤلف
باب ما إذا إيتلف من هذه الكلم الثلاث كان كلاما مستقلا