188

I'rab du Grand Coran

إعراب القرآن العظيم

Chercheur

د. موسى على موسى مسعود

قوله: (جَمِيعًا): حال. قوله: (يَا أَسَفَى): الألف مبدلة من ياء النفس. قوله: (عَلَى يُوسُفَ): متعلق بـ " أَسَفَى ". قوله: (فَهُوَ كَظِيمٌ): فعيل: يجوز أن يكون هنا بمعنى فاعل، أي: حابس غيظه على أولاده، ولا يظهر ما يسوءهم، أو بمعنى مفعول بشهادة قوله: (وَهُوَ مَكْظُومٌ) . قوله: (تَاللَّهِ تَفْتَأُ) أي: لا تفتؤ. قوله: (مُزْجَاةٍ) يقال: أزجيت الإبل: إذا سقتها. قوله: (قَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا): كلام مستأنف. قوله: (إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ): إن الأمر والشأن. قوله: (لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ): خبر (لا): عليكم، وينتصب " اليوم " بالخبر. قوله: (بِقَمِيصِي): يجوز أن يكون مفعولا به، ويجوز أن يكون حالًا. قوله: (لَوْلَا أَنْ تُفَنِّدُونِ): (أن تفندون): في موضع رفع بالابتداء، والخبر محذوف، أي: لقلت إنه قريب أو واصل. قوله: (فَلَمَّا أَنْ جَاءَ الْبَشِيرُ): (أن): زائدة. قوله: (بَصِيرًا): مفعول ثان لـ " ارتَدَّ ". قوله: (وَقَدْ أَحْسَنَ بِي إِذْ): أي: أحسن صنعهُ بي. والباء على بابها. وقيل:: بمعنى إلى. و(إِذْ): ظرف لـ "أحسن" أو لصنعه، أي: وقد أحسن صنعه بي. قوله: (رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ): قيل: إن " مِنْ " للتبعيض. وقيل: للتبيين، وكذلك (مِنْ تَأْوِيلِ) . قوله: (تَوَفَّنِي مُسْلِمًا): (مُسْلِمًا): حال.

1 / 347